The 5-Second Trick For الابتزاز العاطفي
The 5-Second Trick For الابتزاز العاطفي
Blog Article
هل تتحمل مسؤولية تصرفات شريكك؟ بعبارة أخرى، إن أصابته نوبة غضب مثلاً، فهل تعتقد تلقائياً أنَّ السبب يعود لارتكابك إثماً ما؟
يجب على المرء أن يدرك أن الشخص لديه الحرية في إنهاء العلاقة عندما يريد.
تناولت الكثير من الكتب مسألة الابتزاز العاطفي، ومن ضمن الكتب التي تتطرق لموضوع ابتزاز العاطفي، نجد كتاب الابتزاز العاطفي للمؤلفة الدكتورة سوزان فورورد، والذي يمكنك تحميله الان مباشرة بصيغة pdf عبر الرابط التالي:
حاول ألا تدع الآخرين يتخذون قرارات مهمة نيابة عنك ، فأنت بحاجة إلى الثقة واحترام الذات الجيد.
وهناك بعض الأشخاص الذين يعانون من الابتزاز العاطفي من الزوجة أو الابتزاز العاطفي في الحب وبالتالي يكونون أكثر عرضه للتعرض للابتزاز من قبل الأشخاص الآخرين.
أن يطلب الإنسان الذي يتعرَّض إلى الابتزاز وقتاً من أجل التفكير في طلب المُبتز، بحيث يتمكَّن خلال هذا الوقت من التحرر من تأثير المبتز عليه، والرجوع إلى العقل والمنطق، ويسأل نفسه: "هل أرغب بفعل هذا الشيء من داخلي، أم أنَّني سأفعله إرضاءً للطرف الآخر نور الإمارات فحسب؟".
يتيح لك تدوين تفاعلاتك اليومية مع الشريك مراجعة ما قاله وفعله، بهذه الطريقة، يكون لديك سجل مكتوب للسلوك الذي يحدث بالفعل، قد تخوننا ذاكراتنا في بعض الأحيان؛ لذا استخدم الورق بوصفه دليلاً ووسيلة للتذكر.
إن كنتَ تميل في الغالب إلى تلبية رغبات الآخرين على حساب إشباع احتياجاتك، وتجد نفسك دائم الشعور بضيقٍ نفسيٍّ وانعدام الراحة، وكان هذا السلوك طاغياً على معظم علاقاتك؛ فأنتَ ضحية ابتزازٍ عاطفي.
المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.
والواقع أنه يجمع كافة تفاصيلك، ويرسم صورة واضحة عندك تتضمن نقاط ضعفك وقوتك.
الضحية قد تشعر بالعجز والإحباط، مما يؤثر سلبًا على حياتها اليومية التعرض للابتزاز العاطفي لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى ظهور اضطرابات نفسية مثل القلق المزمن أو الاكتئاب
فتراه بطلًا وتلجأ إليه متى اعترتك الحيرة في أمر ما، وكلها سبل للسيطرة عليك.
لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.
كما رأينا في الأمثلة على الابتزاز العاطفي، فإن الشخص الذي يتعرض للابتزاز له دور في تحريك العملية.